The best Side of قوة التركيز الذهني
The best Side of قوة التركيز الذهني
Blog Article
إذ يصور العلاقات، سواء كانت شخصية أو مهنية، لا كمجرد هياكل اجتماعية بل كأعمدة أساسية تدعم بنية إنجازات الفرد.
ستلاحظ أيضاً أنَّ بقاءك في حالة نشاط يعزز مستويات الطاقة الفيزيائية العامة التي تساعدك على تجنب النوم وأنت على مكتبك.
التحقُّق من الآثار الجانبية للعلاجات أو المكملات الغذائية المُستخدمة، وفي حال ملاحظة ارتباط أحد المشاكل النفسية بأيّ من الأدوية استشارة الطبيب بشأنها.
في كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين”، يُبرز أحد النقاط المتميزة دور إدارة الوقت كعنصر أساسي.
هل حاولت سابقاً التركيز على شيء واحد لفترات طويلة من الزمن؟
في ختام هذه المقدمة، يعد كتاب “قوة التركيز” دليلًا ثريًا يساعد القراء على فهم قيمة التركيز واستغلالها بأقصى قدر من الفعالية.
ومع ذلك، فإن الكثير من التوتر يمكن أن يتسبب في كثير من الأضرار للدماغ بما في ذلك القدرة على التركيز والذكاء الاجتماعي والذاكرة.
تبدأ مهامك بحماس، لكن سرعان ما تجد نفسك غارقًا في المشتتات؟
دورات اونلاين شاهد المزيد في مجال علم النفس اعرف المزيد عن أساليب تقوية الذاكرة والتركيز وغيرها من المواضيع النفسية من خلال دورات وكورسات اونلاين في مجال علم النقس سجل في الدورات الآن
لذلك، في المرة القادمة التي تعمل فيها على إنجاز مَهمَّة طويلة -كتجهيز الضرائب أو الدراسة للامتحان- امنح نفسك استراحة ذهنية ولو قصيرة من وقت إلى آخر.
اختر الوقت المناسب للدراسة: من أفضل الأوقات للدراسة هي عند الاستيقاظ من النوم في الصباح فهي فترة إوج نشاطك وتركيزك، تجنب الدراسة مباشرة بعد تناول وجبة ثقيلة ودسمة وخذ قسط بسبط من الراحة، مدة نصف ساعة مثلاً أو ساعة ثم عد للدراسة، أو تناول وجبة خفيفة ومعتدلة الكمية ثم باشر بالدراسة فهذا أيضاً يرفع قدرتك على التركيز.
من بين طرائق التعامل مع هذا الأمر: تخصيص وقت ومكان محددين، والطلب من الآخرين تركك في هذا المكان بمفردك خلال تلك الفترة الزمنية؛ أو البحث عن مكان هادئ تعلم أنَّك تستطيع العمل فيه دون إزعاجات، وقد يكون كلٌّ من المقهى الهادئ أو المكتبة أو غرفتك الخاصة أماكن جيدة للتجربة.
نظم أوقات نومك: اسعى نور الإمارات لتنظيم كل ما يتعلق بنومك كالوقت ومواعيد النوم والاستيقاظ وما إلى ذلك كي تبقى قادراً على إبداء تركيز ذهني جيد وتتجنب كوراث التعب وقلة التركيز الناتجة عن الحرمان من النوم.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.
